أكد
مصر مسئول بوزارة الكهرباء أن الوزارة تلجأ يومياً الي تخفيف أحمال بواقع
2000 ميجاوات بسبب ضعف ضخ الغاز لمحطات الكهرباء الذي مازال مستمراً حتي
الآن مشيراً إلي أن ما يتردد من أن تخفيف الأحمال بسبب الأعطال ليس له
أساس من الصحة وأن السبب الرئيسي هو عدم توافر الغاز أو البدائل المتاحة
من السولار والمازوت لتشغيل الوحدات.
أشار المصدر إلي أن الصيف القادم سيكون صعباً للغاية لأن كافة الظواهر والمؤشرات لا تبشر بأي خير وتنذر بكارثة لا محالة مؤكداً أنه بالرغم من التصريحات التي أعلنها مسئولون كبار في الدولة الأيام القليلة الماضية وتأكيدهم علي مسئول البترول بضرورة توافر الكميات اللازمة سواء من الغاز أو البدائل المتاحة لتأمين الكهرباء لهذا الصيف مجرد دخان والكهرباء علي يقين وثقة بأنه لن يتم الوفاء بمتطلبات المحطات وما يلزمها من وقود لتشغيلها وأي مسئول يتوقع غير ذلك فالصورة ليست واضحة له وقطاع الكهرباء لا يملك سوي التعامل مع الأمر الواقع مع وضع جميع الاحتمالات.
أشار المصدر الي أن قطاع الكهرباء يقوم حالياً بالانتهاء من كافة الاجراءات اللازمة بالحملة الإعلامية الخاصة بترشيد الطاقة والتي سيتم البدء فيها نهاية الشهر الجاري بناء علي موافقة مجلس الوزراء بحيث تصل الرسالة الي كل مواطن علي أرض مصر ليعرف أن الترشيد في هذه المرحلة ليس اختيارياً بل اجبارياً لضمان استقرار التيار وحتي يتم عبور هذه الأزمة خاصة خلال أشهر يوليه وأغسطس وسبتمبر التي تتزايد فيها الأحمال وتصل الي ذروتها وتزامنها مع الارتفاعات الشديدة في درجات الحرارة.
المصدر المساء
أشار المصدر إلي أن الصيف القادم سيكون صعباً للغاية لأن كافة الظواهر والمؤشرات لا تبشر بأي خير وتنذر بكارثة لا محالة مؤكداً أنه بالرغم من التصريحات التي أعلنها مسئولون كبار في الدولة الأيام القليلة الماضية وتأكيدهم علي مسئول البترول بضرورة توافر الكميات اللازمة سواء من الغاز أو البدائل المتاحة لتأمين الكهرباء لهذا الصيف مجرد دخان والكهرباء علي يقين وثقة بأنه لن يتم الوفاء بمتطلبات المحطات وما يلزمها من وقود لتشغيلها وأي مسئول يتوقع غير ذلك فالصورة ليست واضحة له وقطاع الكهرباء لا يملك سوي التعامل مع الأمر الواقع مع وضع جميع الاحتمالات.
أشار المصدر الي أن قطاع الكهرباء يقوم حالياً بالانتهاء من كافة الاجراءات اللازمة بالحملة الإعلامية الخاصة بترشيد الطاقة والتي سيتم البدء فيها نهاية الشهر الجاري بناء علي موافقة مجلس الوزراء بحيث تصل الرسالة الي كل مواطن علي أرض مصر ليعرف أن الترشيد في هذه المرحلة ليس اختيارياً بل اجبارياً لضمان استقرار التيار وحتي يتم عبور هذه الأزمة خاصة خلال أشهر يوليه وأغسطس وسبتمبر التي تتزايد فيها الأحمال وتصل الي ذروتها وتزامنها مع الارتفاعات الشديدة في درجات الحرارة.
المصدر المساء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق