تقدم الدكتور سمير صبرى وكيلا عن ''محمد عبد المنعم شوقي محمد شحاتة''،
ببلاغ إلى النائب العام المستشار طلعت عبد الله ضد كلا من محمد سعد
الكتاتني بصفته - رئيس حزب الحرية والعدالة - وعفيفي أحمد - أمين الحزب
بالزيتون - يتهمهما باستغلال ظروف الشباب فى البحث عن العمل لاستقطابهم
للانضمام إلى حزب الحرية والعدالة مقابل الحصول على عمل بالوظائف الحكومية.
وأفاد البلاغ أن المواطن محمد عبد المنعم خريج كلية الحقوق دفعة 2002 ولم يلتحق بأي وظيفة حتى تاريخه، قد علم أن النقابة العامة للعاملين بالقطاع الخاص سوف تساعده في الالتحاق بعمل فتوجه إلى مقرها الكائن بعمارات السعودية عمارة رقم 13 خلف البنك الأهلي ـ مدينة نصر وتقابل مع نقيب النقابة العامة السيد شعبان خليفة وأبدى طلبه لتعيينه في إحدى الوظائف فأخبره بأن يتوجه إلى مقر حزب الحرية والعدالة لإحضار خطاب تزكية قبل أن يلتحق بالعمل .
وأضاف البلاغ أن ''عبد المنعم'' قد توجه بالفعل إلى مقر حزب الحرية والعدالة بالزيتون وتقابل مع المبلغ ضده الثاني الذي يشغل منصب أمين حزب الحرية والعدالة بالزيتون؛ فاشترط عليه أن يقوم بمليء استمارة للالتحاق بحزب الحرية والعدالة وأن يستخرج له ''كارنيه'' عضوية وبعد ذلك يمنحه خطاب التزكية وبعد ذلك سلم المبلغ ضده الثاني للمبلغ خطاب تزكية.
وأضاف البلاغ أن هذا المسلك من جانب المبلغ ضدهما هو الضغط على الشباب الذي لم يلتحق بأي وظيفة للالتحاق بعضوية حزب الحرية والعدالة تمهيداً لانتخابات مجلس النواب مما يعد معه هذا المسلك من جرائم الرشوة الانتخابية المعاقب عليها بالمادة 48 من قانون مباشرة الحقوق السياسية.
وطالب صبري في بلاغه تحقيق الواقعة وتقديم المسئول عن واقعة الرشوة الانتخابية للمحاكمة الجنائية
وأفاد البلاغ أن المواطن محمد عبد المنعم خريج كلية الحقوق دفعة 2002 ولم يلتحق بأي وظيفة حتى تاريخه، قد علم أن النقابة العامة للعاملين بالقطاع الخاص سوف تساعده في الالتحاق بعمل فتوجه إلى مقرها الكائن بعمارات السعودية عمارة رقم 13 خلف البنك الأهلي ـ مدينة نصر وتقابل مع نقيب النقابة العامة السيد شعبان خليفة وأبدى طلبه لتعيينه في إحدى الوظائف فأخبره بأن يتوجه إلى مقر حزب الحرية والعدالة لإحضار خطاب تزكية قبل أن يلتحق بالعمل .
وأضاف البلاغ أن ''عبد المنعم'' قد توجه بالفعل إلى مقر حزب الحرية والعدالة بالزيتون وتقابل مع المبلغ ضده الثاني الذي يشغل منصب أمين حزب الحرية والعدالة بالزيتون؛ فاشترط عليه أن يقوم بمليء استمارة للالتحاق بحزب الحرية والعدالة وأن يستخرج له ''كارنيه'' عضوية وبعد ذلك يمنحه خطاب التزكية وبعد ذلك سلم المبلغ ضده الثاني للمبلغ خطاب تزكية.
وأضاف البلاغ أن هذا المسلك من جانب المبلغ ضدهما هو الضغط على الشباب الذي لم يلتحق بأي وظيفة للالتحاق بعضوية حزب الحرية والعدالة تمهيداً لانتخابات مجلس النواب مما يعد معه هذا المسلك من جرائم الرشوة الانتخابية المعاقب عليها بالمادة 48 من قانون مباشرة الحقوق السياسية.
وطالب صبري في بلاغه تحقيق الواقعة وتقديم المسئول عن واقعة الرشوة الانتخابية للمحاكمة الجنائية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق